لكل فرد منا أهدافه ومساعيه، يركض وراءها لتحقيقها، واليوم معنا موهبه خطفت قلوب الشارع البحراوي، بنت مدينة دمنهور، والتي تسير وراء حلمها لتحقيقه، وتخطت كل الصعاب من أجله، ولذا إلتقت عدسة جريدة”حق المواطن الإخبارية” بهذه النجمه الواعده، لعمل حوار صحفي معها، ★ في البدايه عرفينا بنفسك ؟ أنا مريم ماجد كمال، أبلغ من السن ١٤ عام، أدرس في الصف الثاني الإعدادي بمدرسة الاعدادية شبرا بنات. ★متي اكتشفتي موهبتك ؟ منذ أن كنت في الصف الرابع الابتدائي، وكانت والدتي دائما تهتم بتطوير موهبتي، فكانت في كثير من الأحيان تُحفظني بعض الأغاني وكانت تدربني عليها. ★من الشخص الذي قام بتشجيعك؟ والدتي “سوزان سامي” أوجه لها الشكر، فهي من جعلت حياتي جميلة جدآ، وعلي كل مافعلته من أجلي حتي أكون ما أنا عليه الأن، فسعادتي عندما أري ابتسامتها أمامي، فهي حقا تستحق كل شكري وتقديري، ★من هو أول شخص تدربتي علي يده؟ المايسترو محمد حسني الموجود حالياً بأوبرا دمنهور، فهو حقآ يستحق كل الشكر لتعبه ومجهودة الذي يبذله معي ومع زملائي داخل أوبرا دمنهور ★من هو مثلك الأعلي؟ هذا سؤال وجيه جدآ وصعب حقا، ولكن سأجيب بكل صراحة هي الفنانة أصالة فهي من أفضل مطربات الوطن العربي . ★ماهو هدفك في المستقبل ؟ انا ابذل قصار جهدي، وأتدرب علي يد ملحنين ومختصين في المجال حتي أستطيع أن يصل صوتي الي كل مصري في جمهورية مصر العربية، وليس مصر فقط بل في الشرق الأوسط، وهذا هو أكبر حلم لي، وبسعي إلي تحقيقه. ★في نهاية الحوار توجهت الفنانه مريم بالشكر إلي أسرة تحرير الجريدة علي وقوفهم بجانب المواهب الصاعده مثلي….
